مقيم وبوناشي قدما إبداعات كويتية في مشاركاتهما الثانية مشاركة خليجية عربية في ملتقى "الإحساس بروح الصين"
بدعوة من وزارة الثقافة والسياحة الصينية شارك الفنان اسعد بوناشي واحمد مقيم في الملتقى الحادي عشر للفن التشكيلي لمشاهير الفنانين العرب ممثلين عن دولة الكويت.
شارك في الملتقى الي جانب فناني الكويت مجموعة من الفنانين التشكيليين من سلطنة عمان، مصر، تونس، المغرب، والجزائر.
الملتقى شمل زيارات لثلاث مدن وهي هونغ كونغ – ماكاو – شينزين واستمر الملتقى لاسبوعين شملت جولات ثقافية و زيارات رسمية لأهم المتاحف و المراكز الثقافية و الفنية اضافة الى اللقاء بمشاهير الفن التشكيلي الصيني وتبادل الخبرات الفنية و الفكرية.
والورشة الفنية التي استمرت على مدى اسبوع قدم خلالها الفنانون مجموعة من الاعمال الفنية الملهمة من زياراتهم و جولاتهم في المدن الثلاث. واختتم الملتقى بمعرض تشكيلي قدم جميع الأعمال التي أنجزها الفنانون في الورشة. اضافة الى حفل التكريم، وتأتي مشاركة الفنانين احمد مقيم واسعد بوناشي في الملتقى في جمهورية الصين الشعبية للمرة الثانية على التوالي.
وفي نفس السياق شارك الفنان التشكيلي العماني سعود الحنيني في الملتقى الذي جاء بعنوان “الإحساس بروح الصين” في الدورة الحادية عشرة مع مجموعة من الفنانين العرب المشهورين بالجمهورية الصينية الشعبية، عقدت الدورة على نطاق واسع والترحيب من قبل الفنانين العرب، سنويًا مما يجعلها علامة معروفة بشكل متزايد للتبادلات الثقافية الصينية العربية. لقد لعبت دورا إيجابيا في تعزيز العلاقات الودية بين الفنانين وشعب الصين والعالم العربي.
وحول هذه المشاركة يقول الفنان سعود الحنيني: تأتي مشاركتي هذه وهي الثانية حيث شاركت في الموسم الأول لهذه الفعالية وللآن أشارك في الموسم الحادي عشر، وما هذه المشاركة إلا مدعاة فخر لي بأن اكون احد الفنانين العرب الذي لهم حضورهم في مثل هذه الفعالية التي توجد جانبا ثقافيا مهما في حياة ومسيرة الفنان من تبادل الخبرات والعمل ضمن مجموعة مختارة من مبدعي العرب المميزين، كما أن فكرة الفعالية وهي زيارة مناطق ومقاطعات مختلفة في الصين للتغذية البصرية، مع انتاج لوحات فنية في الدورة المقامة مستوحاة من هذه الزيارات فيها جانب جميل ومهم للفنان في محاكاة البيئة والطبيعة التي يمر بها الفنان.
شارك في الملتقى الي جانب فناني الكويت مجموعة من الفنانين التشكيليين من سلطنة عمان، مصر، تونس، المغرب، والجزائر.
الملتقى شمل زيارات لثلاث مدن وهي هونغ كونغ – ماكاو – شينزين واستمر الملتقى لاسبوعين شملت جولات ثقافية و زيارات رسمية لأهم المتاحف و المراكز الثقافية و الفنية اضافة الى اللقاء بمشاهير الفن التشكيلي الصيني وتبادل الخبرات الفنية و الفكرية.
والورشة الفنية التي استمرت على مدى اسبوع قدم خلالها الفنانون مجموعة من الاعمال الفنية الملهمة من زياراتهم و جولاتهم في المدن الثلاث. واختتم الملتقى بمعرض تشكيلي قدم جميع الأعمال التي أنجزها الفنانون في الورشة. اضافة الى حفل التكريم، وتأتي مشاركة الفنانين احمد مقيم واسعد بوناشي في الملتقى في جمهورية الصين الشعبية للمرة الثانية على التوالي.
وفي نفس السياق شارك الفنان التشكيلي العماني سعود الحنيني في الملتقى الذي جاء بعنوان “الإحساس بروح الصين” في الدورة الحادية عشرة مع مجموعة من الفنانين العرب المشهورين بالجمهورية الصينية الشعبية، عقدت الدورة على نطاق واسع والترحيب من قبل الفنانين العرب، سنويًا مما يجعلها علامة معروفة بشكل متزايد للتبادلات الثقافية الصينية العربية. لقد لعبت دورا إيجابيا في تعزيز العلاقات الودية بين الفنانين وشعب الصين والعالم العربي.
وحول هذه المشاركة يقول الفنان سعود الحنيني: تأتي مشاركتي هذه وهي الثانية حيث شاركت في الموسم الأول لهذه الفعالية وللآن أشارك في الموسم الحادي عشر، وما هذه المشاركة إلا مدعاة فخر لي بأن اكون احد الفنانين العرب الذي لهم حضورهم في مثل هذه الفعالية التي توجد جانبا ثقافيا مهما في حياة ومسيرة الفنان من تبادل الخبرات والعمل ضمن مجموعة مختارة من مبدعي العرب المميزين، كما أن فكرة الفعالية وهي زيارة مناطق ومقاطعات مختلفة في الصين للتغذية البصرية، مع انتاج لوحات فنية في الدورة المقامة مستوحاة من هذه الزيارات فيها جانب جميل ومهم للفنان في محاكاة البيئة والطبيعة التي يمر بها الفنان.