الجمعة، 23 أغسطس 2019

كتبت جريدة تايمز الكويت .
.The Ministry of Culture and Tourism in China invited two artists from Kuwait, Asaad Bounashi and Ahmed Muqeem, to participate in the 11th ‘Insight of China’ art forum held recently.. In addition to Kuwait, the forum featured artists from Algeria, Egypt, Morocco, Oman and Tunisia.
The two-week long program included visits to the three cities of Hong Kong, Macau and Shenzhen, in addition to sightseeing tours, visits to museums and art facilities, exchanges with Chinese artists, and exhibitions.
After the art tour, the six-day workshop provided a space for artists to produce a collection of art works that reflected the inspiration they gathered from the cultural visits and tours across the three cities.
Since 2009, the annual workshop acts as an important conduit for China-Arab cultural exchanges with the participation of famous Arab artists. It also plays a positive role in the building of friendly ties between the people of China and artists from the Arab world.
The program concluded with an art exhibition of all the works produced by the artists participating in the workshop, and an honoring ceremony. It is worth mentioning that this is the second invitation for the artists Ahmad Muqeem and Asaad Bounashi to participate in the ‘China Insight’ workshop for Arab artists.








































رحلة الصين (ورشة الرسم بإحساس الصين لمشاهير الفنانين العرب )

كتبت جريدة الجريدة وجريدة الراي .. 

التشكيل الكويتي في ورشة فنية صينية

والورشة تضمنت مشاركة 9 فنانين بارزين من 6 دول عربية من بينها - إضافة إلى الكويت - الجزائر ومصر والمغرب وسلطنة عمان وتونس.

































وخلال الرحلة التي استغرقت 18 يوماً في الصين، زار الفنانون العرب هونغ كونغ وماكاو وشنغن، وهي ثلاث مدن مشهورة في منطقة خليج غوانغدونغ - هونغ كونغ - ماكاو الكبرى بالصين، وشاركوا في سلسلة من الأنشطة، تضمنت جولات إلى المتاحف والمعارض، تبادل الأفكار والخبرات مع ممثلين من المؤسسات الفنية الصينية، والإبداعات الفنية الفردية والمشتركة مع الفنانين المحليين.
واستخدم مقيم وبوناشي تجربتهما الثرية في الصين لتحويل، إلهامهما الإبداعي إلى واقع ملموس من خلال أعمالهما الفنية خلال إقامتهما في الصين. فاللوحة الزيتية لبوناشي «التنين الصيني» هي مثال حي على رؤيته وفهمه للثقافة الصينية من منظور كويتي. وكتب مقيم عبارة «في الصين أعيش مثل ورقة لوتس نائمة على الماء... جريئة، لكنها بسيطة» بالأحرف الصينية في عمله «بحيرة اللوتس»، لأنه لم يستطع مقاومة جمال البحيرة في شنغن، وقرر نقل إحساسه للناس من خلال لوحته. هذا إلى جانب شمولية شنغن، خصوصاً مزيجها من الحضارة القديمة والحديثة، والتي أثارت إعجابه بعمق.
وافتتح المعرض المشترك في معهد شنغن للفنون الجميلة، والذي ضم 40 عملا فنيا من جميع الفنانين المشاركين خلال ورشة العمل. ورغم أنماط وموضوعات الرسم المختلفة، أعرب الفنانون العرب المشاركون عن فهمهم وتقديرهم للصين والثقافة الصينية. وفقاً للمنظمين الصينيين، وستكون جميع الأعمال الفنية ضمن مجموعة خاصة بوزارة الثقافة والسياحة الصينية، كدليل على أول تبادل ثقافي ناجح بين منطقة الخليج الأكبر والدول العربية.

رحلة الصين ( ورشة لرسم الإحساس بروح الصين )

كتبت جريدة الأنباء ..

خلال تمثيلهما الكويت في الفن التشكيلي

أحمد مقيم وأسعد بوناشي قدّما الفن الكويتي المعاصر في الصين


أكد الفنان التشكيلي أحمد مقيملـ«الأنباء» أنه وزميله أسعد بوناشي، بدعوة كريمة من وزارة الثقافة الصينية، شاركا في الملتقى الحادي عشر للفن التشكيلي لمشاهير الفنانين العرب ممثلين للكويت، موضحا أن الملتقى حضره فنانون وفنانات من الكويت وسلطنة عمان ومصرو تونس والمغرب والجزائر، كما شمل الملتقى زيارات لثلاث مدن هي هونغ كونغ وماكاو وشينزين.







وأضاف قائلا: الملتقى استمر أسبوعين شملت جولات ثقافية وزيارات رسمية لأهم المتاحف والمراكز الثقافية والفنية إضافة إلى اللقاء بمشاهير الفن التشكيلي الصيني وتبادل الخبرات الفنية والفكرية.
هذا، وبعد الجولات الفنية بدأت الورشة واستمرت 6 أيام قدم من خلالها الفنانون مجموعة أعمال فنية ملهمة من زياراتهم وجولاتهم في المدن الثلاث. واختتم الملتقى بمعرض تشكيلي يضم جميع الأعمال التي أنجزها الفنانون في الورشة وتكريم المشاركين.
الجدير بالذكر، أن هذه الدعوة هي الثانية لكل من الفنانين احمد مقيم وأسعد بوناشي للمشاركة في الملتقى بجمهورية الصين الشعبية.